جميع مقالات المدونة

" ميَادة أتقبَليــنَ صُحُفيَا ً فاشِلا ً زوجَا ً لَك ِ "

هكذا إنتهى ][ النَمرُ المُقَنع ][
قضَيْتُ يوْمَانْ فيْ مُشَاهدة النَمر المقنعْ لكْي أسْتَعيد شَتَاتْ ترْكيزيْ الضَائع

و أحْكمْ السَيْطرة علىَ أعَصَابيْ التَالفة مُجَددا ً لـ أعودْ بقوة قلميْ السَابقة

و اكمِلْ [ أقصُوصَتي ] . .

شَاهدتُ النَمر كامِلاً و بكل شَغَفْ !

كُنتُ انتظر كثيرا ً من الحَلَقاتْ التي أحببَتُها في عهْدي الأولْ بها . .

حلْقة [ ليــزا

...

.:: منْ أكثَر الصُور قربا ً لــ روحيْ . . .

صُورة تُجسْد ليْ كثيرا ً منْ صُورة " آرثر و ديانا " المنحوتَة

في عقليْ بـ ولاء !

فـ يَكفينيْ هُنا هذه الإسْتقَامـة منْ هذه المرأه [ ديانا ]

إسِتقَامة نرْجسَيَة بينْ أحضَانْ نظراتْ خاطِفة منْ كبريَاء

رجلْ كـ [ آرثر ] !

تقفْ بـ نرجسَيَة لـ تتنفَسْ هواء [

...

لذا لـيَكنْ اول ما سأنقشْه هنا أهم أفراحــي !

آآآه . .
فــ آآه
فــ مَلايينْ الآهات ْ . .
و قد لا تَكفيْ و لا تَفيْ !
لــ تُنسِني عنـَاء الثَلاثْ سَنواتْ !
مُنذُ سَاعاتْ أتىَ بها الزَمنْ لـ يُكملْ فرحَتي أخيرا ً. .
" نجَحـــــــــــــت "
لــذا . .
فلـ نَفْسيْ
لـ رُوحـــــي ْ
لــ عَقْلــي ْ
لـ أعْصَابـــيْ

...

}{ راقتْ لي كثَيرا ً فكرة هذه المُدونَة }{

تُشعرني بـ شيْ منْ الحميميَة بيْني و بينْ قلَمي
الذي هُو إمتِداد لــ روحيْ !

لــذا هذا شَريطٌ أحمـَر لا يَنَاله إلا القلْة منيْ لـ هذه" المُدَونـَة الشَادنيَة "
.

يمكنك إضافة مدونة إلى ملفك الشخصي