منذ عدة أيام شاهدت برنامجاً تحليلياً لأحداث بوسطن الأخيرة
أعجبتني فيه مقولة لضيف البرنامج
لا دين للارهاب لكن هناك ارهاب ديني وهو أفظع من الشيوعية وأكثر ضرراً على المجتمع منها
صحيح لا دين للارهاب إنما يوجد ارهاب ديني...
لكن لمصلحة من؟
على مر العصور والأزمنة حكى التاريخ عن مجازر انعقدت ومذابح شيدت وحروب اشتعلت باسم دين ما
وقتل الكثيرين ارضاء لاله ذاك الدين المتعطش للدم
ومهما سال الدم فهو لا يرتوي....
أي إله هذا
...
كن على تواصل معنا ليصلك كل جديد تابعنا على المواقع الإجتماعية