يأتي العيد وفي الحلق غصة ...
يطرق أبواب البعض وينسى آخرين
من أين يأتي الفرح لقلوب داستها الدنيا وسلبتها أبسط حقوقها؟
أحلام قتلتها مدافع الحرب وأمان سلبه وحش التعصب وحب السلطة...
أهناك من يرى في العيد مبعثاً لفرح حقيقي يبقى؟
أم هو يوم يأتي ويذهب يتبادل فيه القادرون الهدايا
والمساكين منسييون؟
الغصة تزداد وأنت تنظر إلى العالم حولك
وترى سياسات طائشة تطيح بكل ما كان جميلاً...
كل ما عرفته وظننته خطأ دائم....
...
كن على تواصل معنا ليصلك كل جديد تابعنا على المواقع الإجتماعية