ًبقيت أيام وينتهي العام...
أذكر انني في مثل هذا الوقت العام الماضي
كنت أشعر بقبضة وغصة في صدري وكأن مكروهاً ما سوف يحدث.
لم أستطع تفسير لماذا شعرت بذلك بينما الكل حولي كان يستعد بفرح لاستقبال العيد والعام الجديد.
بينما كان الكل يردد ترانيم الميلاد المبهجة
كان يتردد في داخلي ترنيمتا ماجدة الرومي يا نبع المحبة وطفل المغارة...
شئ غريب ألا يتردد في داخلي الا ترنيمتان تصلي فيهما من أجل الوطن...ماذا أصاباني؟
كنت أسأل
...
كن على تواصل معنا ليصلك كل جديد تابعنا على المواقع الإجتماعية