إنسان .. واسع الفكر.. بعيد النظر.. عميق التأمل ..
أعمق و أوسع من البحر .. ملح أجاج !
صافٍ .. نقيّ .. أطهر من النهر .. عذبٌ فرات !
شذرات من هنا و هناك.. أحاديث نفس .. و أنغام همس..
و روح !
إنسان .. واسع الفكر.. بعيد النظر.. عميق التأمل ..
أعمق و أوسع من البحر .. ملح أجاج !
صافٍ .. نقيّ .. أطهر من النهر .. عذبٌ فرات !
شذرات من هنا و هناك.. أحاديث نفس .. و أنغام همس..
و روح !
لا يبقى في الحياة .. إلا مشاعر حية .. هي نور في الجباه .. هي للبشر هدية ..*
لـ المعيون الشكر والتقدير.. على التوقيع الجميل .. والأثير
" كلمات التوقيع من كتابة الصديقة Suzi مشكورةً "
وللسخاء عنوان.. اسمه رحّـال .. شكرًا شبل غزّة ..
اسألني: http://ask.fm/amiraqa
تسلم ايدك على الطرح الادبي المميز اختى العزيزه اميرة
خاااطرة راائعة اختي اميييرة
تسلمي![]()
و لي أملٌ كالبحرِ لا ينضب .. لهُ مدٌ ما له جزر ..
و أخشى عليّ .. من أملٍ بلا عمل!
التعديل الأخير تم بواسطة أميرة ; 23-09-2012 الساعة 09:38 AM
حين ترى شخصًا ساهمًا يحمل همًا، فتسأله ما بك؟ إن أجابك: لا شيء و ابتسم، فاعلم أن هناك فعلًا لا شيء.. بل أشياء !
حزينةٌ هي يا الله، وحده الإيمان بك يربت على قلبها، وينبئها بأن القادم أفضل.. وأجمل.
- كيف حال قلبك؟
- ما زال ينبض باضطراب وتوتر؛ فأضع يدي أربت عليه علّه يطمئن.
- ونجحت؟
- يبدو أن التراب فقط كفيلٌ بتهدئته، سأحثو عليه التراب!
التعديل الأخير تم بواسطة أميرة ; 29-10-2012 الساعة 12:42 PM
يمسك شاربه ،،
يداعب شعرات شاربه ،،
ويتفكر ،،
أيهما .. أين ؟
ربما .. لعلها ليست هي ..
لا أدري .. لكن ناداني صوتها .. فالتفتت خلفي بسرعة ؛
رأيتها تداعب غرتها ومميلة رأسها لي مبتسمة ..
قلت: أحبك ! دعيني اتأمل طفولتي معك يا ابنتي الصغيرة ! هه هه ارجوكي لا تتلهي بلحيتي ،،
ولكني مستسلم ٌ !
...
..
.
انزلت يدي من شاربي، وهرعت !
جريت ..
اختث قلم وشعرت بالكتابة .. .. ، كتابة قصة جديدة !
تلك الفتاة هي بنت .. .. .. من بنات افكاري !!
~ تمت ~
بوسني يصل إلى مكة بعد أن قطع ٦٠٠٠ كلم مشياً على الأقدام للحج سألوه ألم تخف؟ فقال: الله معي فلما أخاف !
وفي كل بلد مسلم لي أخوة وأحباب![]()
المفضلات