" ومن اليقين ما تهوّن به علينا مصائب الدنيا "
يا ربّ ..
" ومن اليقين ما تهوّن به علينا مصائب الدنيا "
يا ربّ ..
لا يبقى في الحياة .. إلا مشاعر حية .. هي نور في الجباه .. هي للبشر هدية ..*
لـ المعيون الشكر والتقدير.. على التوقيع الجميل .. والأثير
" كلمات التوقيع من كتابة الصديقة Suzi مشكورةً "
وللسخاء عنوان.. اسمه رحّـال .. شكرًا شبل غزّة ..
اسألني: http://ask.fm/amiraqa
عن إنسان....، أوليست نفساً؟!
أرسلت من C6903 بإستخدام تاباتلك
"أنسي ذلك هذا لن يكون، لأنه فوق الحلبة قتل رجلاً! لقد خُلِقَ جولاً ينتقل من مكانٍ لآخر، هو لن يعود مطلقاً؛ فهذا المكان أصبح ملطخاً بذكرياتٍ مريرة"
الدفق العظيم من الحنين إلى الماضي، وانقضاض الذكريات الطيّبة، ما ذلك إلّا قلّة يقين بهذا الزمن المريع ..
أتعلّق بخيوط الماضي، خشية أن أقع في واقعٍ ملامحه قاسية، وصورته مبهمة ..
هل على الإنسان من عتب، أن يبنذ هذا الزمان المملوء شرًّا ودمًا؟
هل عليه من عتب حين يستطيب الذكرى، ويستلذّ بألم الحنين؟
أمّا أنا، فأشعر أن الحنين يجري في قلبي ، الذي ارتضت الذكريات أن يكون عرشها الذي تفرض سيادتها عليه ..
قلبي عليل ..
ولكنّ علّته دواؤه من سقم هذا الزمان ..
![]()
المفضلات