السلام عليكم
أول مره سمعت فيها عن الأطباق الطائرة أو يوفو UFO
كان في مسلسلي المفضل (جرندايزر) حينما كان يصرخ دامبي بوصول اليوفو
لماذا سميت بالأطباق الطائرة ؟ أو يوفو UFO ؟
سبب التسمية يعود الى رجل اعمال امريكي من ولاية ايداهو يدعى كنيث ارنولد , ففي حزيران عام 1947 كان ارنولد يقود طائرته الخاصة فوق جبال كسكاد عندما رأى تسعة اقراص مشعة تشق الطريق امامه بسرعة فائقة و بتشكيل هندسي , و عندما سأله الصحفيون عن شكل هذه الاجسام قال ارنولد انها تشبه اطباق الطعام عندما تتزحلق فوق سطح مائي و هكذا قفز اسم الاطباق الطائرة (Flying Saucers) الى الصحافة و منها الى الكتب و القواميس رغم ان التسمية العلمية لهذه الظاهرة هي الاجسام الطائرة غير المحددة (Unidentified Flying Objects) او بأختصار (UFO)
صورة يدعى أنها لطبق طائر ظهر في نيو جيرسي
الولايات المتحدة الأمريكية عام 1952 موقع ويكبيديا
حادثة روزويل في نيو مكسيكو 1947 (مملكة الخوف)
هناك الكثير من الحوادث لكن أشهرها هي حادثة روزويل
وتبدأ احداثها في مدينة نيو مكسيكو يوم 7 يوليو 1947، حيث استيقظ سكان القرية على صوت انفجار ورؤية جسم غريب يسقط من السماء وبعدها طوق الجيش المنطقة وفرض حضر التجويل
يقول الكاتب الامريكي الشهير (تشارلز بيرلتز) الذي قام بالتحقيق في هذا الامر.. وعندما تتبع الاحداث.. توصل إلى ان ذلك الشيء الذي سقط على (روزويل) في تلك الليلة كان أحد الاطباق الطائرة!
التي حوت جثث بعض المخلوقات من الفضاء الخارجي وأن أحد هذه المخلوقات لم يلق مصرعه مع السقوط فأحتفظت به المخابرات المركزية في معامل أبحاث الفضاء لتقوم بدراسته، ولكنه مات بعد اسبوع واحد متأثرا باصابته التي لم ينجح الطب الارضي آنذاك في علاجها
صورة كائن غريب وجد في المكسيك
في صيف 1994 نشرت مجلة (أومني) العلمية مقالاً مختصراً، يذكر الناس بحادثة (روزويل) وطلبت منهم أن يتقدموا بطلب للحكومة لنشر تفاصيل الحادث، بعد مرور اكثر من خمسة واربعين عاما على وقوعها ...
وقد وصل عدد المطالبين حتى ديسمبر 1994م إلى أكثر من اربعة عشر مليونا من الامريكيين.. ولكن وحتى ذلك الوقت.. ظل موقف الحكومة الامريكية هو الصمت.. حتى ظهر دليل حاسم ولا يقبل الشك ليؤكد ما حدث في (روزويل) رغم أنف الحكومة الاميركية..
وهذا الدليل ما هو إلا فيلم سينمائي من طراز قديم (8 مم) كان يخفيه طيار سابق منذ ما يقرب من خمسون عاما ثم قرر أن يعلنه فجأة قبل أن يباغته الموت..
وكان الفيلم يحتوي على التفاصيل الكاملة لعملية التشريح الذي حصلت للكائن الفضائي والتي تمت عقب سقوط ذلك الطبق الطائر في (روزويل ) و كان الفيلم قنبلة بحق .. حيث كان يحوي تفاصيل مذهلة، لعملية تشريح كاملة و دقيقة، لكائن فضائي غير بشري، تمت عقب سقوط ذلك الطبق الطائر في روزويل ..
خبير في التصوير السينمائي أكد أن الفيلم تعود مادته الخام إلى فترة الأربعينيات بالفعل، وأن النسخة التي بين يديه تم تصويرها ما بين عامي 1946و 1948، وقدم بهذا شهادة موثقة، بعد أن فحص الفيلم ميكروسكوبياً
خبراء الخدع السينمائية في هوليود أعلنوا أنه من المستحيل أن يكون هذا الفيلم مجرد خدعة سينمائية، لأنه ما من خبير في العالم أجمع يمكنه اصطناع الأنسجة والخلايا على هذا النحو المذهل.. بل وأعلنوا أنه لو كان هذا الفيلم خدعة، فإنهم على أتم الاستعداد لتعيين صانعه مديراً لكل استوديوهات الخدع السينمائية، بأجر قد يحمل سبعة أصفار وليس ستة..
الدكتور (كيرل ويشت)، كبير الأطباء الشرعيين في مركز سان فرانسوا الطبي، أكد أمام ملايين من المشاهدين، في بث مباشر، أنه لم يشاهد في حياته كلها، وعلى الرغم من خبراته الواسعة، كائناً يشبه هذا، حتى بين الأجناس غير الأمريكية..
أما من ناحية ما يحدث في الفيلم، فقد أصر الرجل على أنها عملية تشريح
سليمة تماماً، وأن من يقومون بها خبراء حقيقيون، يؤدون عملاً مبهراً..
وهذا هو الفلم
(تحذير : يمنع مشاهدة الفلم اصحاب القلوب الضعيفة )
المفضلات